الأربعاء، 3 سبتمبر 2008

حاجه تقرف عذاب المصريين فى جامعه الازهر


الحقيقه هو مش عذاب بالضرب ولا حاجه لاسمح الله بس هو عذاب من نوع تانى لانهاياريت جات على الضرب ده هين ع اللى شفته
المهم انا هحكيلكم الحكايه وانتوا تحكموا
رحت فى يوم 25 او 26 /8 وما ادراكم ماشهر 8 المهم رحت اقدم لاختى علشان تعمل دراسات عليا ف الجامعه وما اقولوكوش بئى ع الموظفات وطوله بال الموظفات يبعتونى اصور ورقه وبعد ما ارجع لا دا فيه ورقه تانيه روحى صوريها فاكرين ان الواحد ماشى بطياره ع الارض وصورت كل الورق وقلت خلاص فرجت وهروح بس على مين لازم افضل مشرفاهم شويه قالتلى المدام فيه ورقه ناقصه لازم تسافرى تجيبيها من الجامعه واخر يوم 28 ماشى جيت يوم 28 ومعايا الورقه قالتلى روحى اشترى طوابع بنى مش فاهمه بنى ايه دى حياتنا اللى بئت بنى وكحلى ومتنيله بستين نيله المهم وامضى الورق من العميده وف الاخر لا العميده ولا بتاع البنى موجودين طيب بذمتكم ده يرضى مين العميده مش موجوده ف الجامعه ايه التهريج ده وياريت جات عليا انا بس ده والله فيه ناس جايه من الصعيد والمنصوره وحتت تانيه كتير مش عارفه هيستنو من الخميس 28 للاحد فين ماهو احنا لازم نبئى تحت رحمه ابو طوابع بنى و العميده ولازم يكون كل الموظفين اسمهم عبده روتين.

هناك 3 تعليقات:

غير معرف يقول...

هههههههههههههههههههههههههههههههه
كله كده فى اى حته رخامه الروتينن زفت
لما ده يحصل يبقى انت اكيد اكيد فى مصر

غير معرف يقول...

مفيش حاجه اسمها رحمه المهم ان الشغل يمشي زي ماهما عايزين وفي الوقت اللي علي مزاجهم انا مش مستغربه من الكلام ده علشان ده بيحصل في اي مكان هنقول ايه بقي بجد no comment
nooor

غير معرف يقول...

السلام عليكم ازيك يا شيماء انا وليد الاسلام الى علقتى فى مدونتى وطلبتى ازاى تضيفى روابط لو امكن اساعدك انا معنديش مانع